في أول زيارة دبلوماسية له كرئيس للأرجنتين، زار خافيير مايلي تل أبيب، معرباً عن دعمه للدولة العبرية، وبعد وصوله، توجّه إلى الحائط الغربي في القدس، حيث بدا عليه التأثر. كما زار تجمعاً سكانيا في جنوب إسرائيل والتقى عائلات المحتجزين.
وأعلن مايلي أنه يعتزم نقل السفارة الأرجنتينية من تل أبيب إلى القدس، وهو ما ندّدت به حركة حمساس، وعدّته مخالفاً لقواعد القانون الدولي.